العامرية المغربية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
العامرية المغربية

Alameria@hotmail.fr منتدى عربي مسلم Amermoslim@yahoo.fr

المواضيع الأخيرة

» حـصة أوقات الـصلاة والسحور لـشهر رمضان المبارك عام 1445هـ الموافق مارس أبريل 2024م GMT شمال المغرب تطوان
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الأحد 10 مارس 2024 - 17:52 من طرف omar

» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر جمادى الثانية عام 1445هـ الموافق دجنبر 2023م يناير 2024م GMT+1 شمال المغرب تطوان
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الجمعة 15 ديسمبر 2023 - 20:42 من طرف omar

» وفاة العلامة العياشي أفيلال المغرب تطوان عن عمر يناهز 82 سنة
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الإثنين 11 ديسمبر 2023 - 12:48 من طرف weink

» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر ذي الحجة عام 1444هـ الموافق يونيو يوليوز 2023م GMT+1 شمال المغرب تطوان
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الجمعة 23 يونيو 2023 - 19:25 من طرف omar

» في عيد المقاومة ويوم التحرير لفلسطين عهدٌ ووعدٌ
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الإثنين 29 مايو 2023 - 19:56 من طرف omar

» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر ذو القعدة عام 1444هـ الموافق ماي يونيو 2023م GMT+1 شمال المغرب تطوان
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الخميس 25 مايو 2023 - 21:28 من طرف omar

» الجنرال محمد بريظ، المفتش العام الجديد للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الأحد 23 أبريل 2023 - 17:05 من طرف omar

» محمد بن سلمان آل سعود
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10السبت 22 أبريل 2023 - 23:28 من طرف omar

» الفنان السوري محمد قنوع توفي مساء اليوم السبت، في إثر احتشاء في عضلة القلب، عن عمر ناهز الـ 49 عاماً
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10السبت 22 أبريل 2023 - 22:44 من طرف omar

» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر شوال عام 1444هـ الموافق أبريل ماي 2023م بتوقيت +1 GMT المغرب تطوان
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10السبت 22 أبريل 2023 - 21:21 من طرف omar

» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر شعبان عام 1444هـ الموافق فبراير مارس 2023م GMT+1 المغرب تطوان
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الإثنين 27 فبراير 2023 - 22:50 من طرف omar

» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر رجب عام 1444هـ الموافق يناير فبراير 2023م GMT+1 المغرب تطوان
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Sans0_10الخميس 26 يناير 2023 - 19:00 من طرف omar

آخر المواضيع بالصور

صور داخل الكعبة المشرفة

ما لا تعرفه عن الحجر الأسود

ما لا تعرفه عن غار حراء

/

/

/

/

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  0012
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  5555510

خاص الكاريكاتير العامرية

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  0012


منتدى تابع العامرية المغربية كاريكاتير

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  0012

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Rank11

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  0012

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  71110

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  0012

معلومات داخل المنتدى

التبادل الاعلاني

/
/


أضرب أقصف أضرب تل أبيب


إذا سألك ابنك عن معنى الخيانة

يا نبي سلام عليك ماهر زين


ٱمي ثم ٱمي ثم ٱمي

مقرىء القرآن الكريم روعة

القيمة المنتدى العامرية

المنتدى العامرية المغربية

Kaspersky Kav+Kis

Kaspersky

حصة أوقات الصلاة شهريا

إخراج الزكاة عام 1437 هـ

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Zakat211
موقع خاص بالزكاة
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  -0301120

المواقع والمنتديات المفضلة

غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  50-fre10
تواصل الإجتماعي تويتر
/
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Imacxg10
تواصل اجتماعي فيس بوك
/
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Untixx10
الموقع محرك البحث جوجل
/
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Imujag10
يعرفك على المواقع الأولى
/
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Imageg10
الموقع msn شمال افريقيا
/
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Imagel10
الموقع اليوتيوب الفيديو
/
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Untait10
موقع ياهو أحدث الاخبار
/
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Imaoge11
ويكيبيديا الموسوعة الحرة
/
غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Index12
موقع دايلي موسيون الفيديو
/

المحللون القضايا العربية

د. مصطفى اللداوي

عبد الباري عطوان

    غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ

    omar
    omar


    الدولة الدولة : المغرب
    تاريخ التسجيل : 05/04/2010
    عدد المساهمات : 1658
    تاريخ الميلاد : 09/03/1985
    العمر : 39

    غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Empty غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ

    مُساهمة من طرف omar الخميس 24 مايو 2018 - 1:15

    2016-2


    غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ

    غزة في حاجةٍ إلى غيرِ الدواءِ والغذاءِ  Ddfinh12
    بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    كثر الحديث بعد مجزرة يوم الاثنين الرابع عشر 14 من مايو 2018 عن قوافل إغاثة عربية ودولية لقطاع غزة، وإلى جانبها وعودٌ إسرائيلية بتسهيلاتٍ على المعابر التجارية، وزيادة في عدد الشاحنات اليومية، وفي أنواع المواد والبضائع المسموح دخولها إلى القطاع، والموافقة على تسيير قوافل إغاثة ومواد طبية من فلسطينيي الخط الأخضر إلى سكان القطاع، وتقديماتٌ إنسانية غيرها كثيرة شرط هدوء الأوضاع وتوقف المسيرات، أو الابتعاد عن السياج الفاصل وعدم الاقتراب منه، وعدم التهديد بإزالة السياج والأسلاك الشائكة واقتحام الحدود إلى الجانب الآخر من القطاع، وذلك لضمان أمن المستوطنين وعدم ترويعهم، وتمكينهم من العودة إلى مستوطناتهم، والعودة إلى حياتهم الطبيعية، بعد إجراءات رفع مستوى التهديد إلى الخطر، والتي أثرت كثيراً على حياتهم وأعمالهم وممتلكاتهم ومصالحهم العامة.
    كما أسرعت دولٌ عربيةٌ وإسلاميةٌ عديدةٌ إلى الإعلان عن رغبتها تسيير قوافل إغاثة إلى قطاع غزة، تشمل مواد غذائية وأدوية وتجهيزات طبية، لمواجهة المجزرة الدموية المهولة التي تعرض لها أبناء غزة، حيث تجاوز عدد الشهداء الستين شهيداً، وأصيب بجراحٍ متفاوتة في الخطورة آلاف الفلسطينيين من الجنسين ومن مختلف الأعمار ومناطق القطاع، حيث استخدم جيش العدو الإسرائيلي في مواجهة جموع الفلسطينيين في مسيرتهم السلمية، طلقاتٍ جديدةً وخطيرة، تلحق أذى أكثر، وتتسبب بتهتك كبير في أنسجة الإنسان، وتنفجر داخل الجسم وتفتت العظام وتجعل من إمكانية الشفاء صعبة وتستغرق وقتاً طويلاً، وقد تسببت الإصابات الخطيرة في استشهاد عددٍ من الجرحى بعد أيامٍ من إصابتهم.
    لا شك أن سكان قطاع غزة في أمس الحاجة إلى المساعدات الغذائية والإنسانية والطبية وغيرها، وفي حاجةٍ إلى العون العربي والإسلامي قبل مجزرة الاثنين الكبير، وقبل مسيرات العودة الكبرى، إذ أنهم يعانون من حصارٍ شديدٍ وخانقٍ منذ أحد عشر عاماً، وما زال هذا الحصار يشتد ويضيق، ولكن حاجتهم اليوم بعد المجزرة أشد، وما يلزمهم أكثر، وقد كان حرياً بالدول والحكومات التي أسرعت إلى الإعلان عن استعدادها لتقديم العون والمؤن، أن تقوم بهذا العمل من قبل، وأن تبادر إلى القيام بواجبها وأداء ما هو منوطٌ بها ومأمولٌ منها من قبل المجزرة، إذ لا ينبغي ربط المساعدات والمساندة، والمعونات والتأييد بالعدوان الإسرائيلي، ولا بالمجازر والأحداث، والمحن والابتلاءات، والدم والقتل.
    لكن حاجة الفلسطينيين عموماً لا في قطاع غزة فقط قبل الغذاء والدواء رغم أهميته وضرورته، إلى ما هو أهم وأكبر، وما هو أعظم وأقدس، إنهم يبحثون عمن ينتصر لهم، ويقف إلى جانبهم، ويؤيدهم في حقهم، ويدعمهم في نضالهم، ويساعدهم في الإبقاء على قضيتهم حية وفاعلة، وحاضرة وقوية، وألا تُجرفُ مع سيول التسوية والتصفية، التي يخطط لها الرئيس الأمريكي ترامب، ومعه مجموعة كبيرة من مساعديه ومستشاريه، ضمن ما يسمى بصفقة القرن، فالفلسطينيون يشعرون بخطورةٍ كبيرة من الإجراءات الأمريكية الأخيرة، ومنها نقل سفارتهم إلى مدينة القدس، واعترافهم بها عاصمةً أبديةً موحدةً للكيان الإسرائيلي.
    الفلسطينيون يريدون من الأنظمة العربية التي باتت قريبة من الكيان الصهيوني، تثق به وتنسق معه، وتصدقه ولا تكذبه، وتزوره وتدعوه إلى بلادها، وتبدي رغبتها في التحالف معه والارتباط به، أن تؤوب إلى رشدها، وأن تراجع نفسها، وأن تكف عما تقوم به، وألا تعطي العدو بتنسيقها معه وتطبيعها العلاقات وإياه، السكين الذي به يذبحنا، والسلاح الذي به يقتلنا، والقوة التي بها يبطش بنا، فهو اليوم فرحٌ فخورٌ، مختالٌ سعدٌ، راضي عما يقوم به، إذ يشعر أن بعض الأنظمة العربية تؤيده وتسانده، وتتفهم إجراءاته وتوافق على سياسته، ولا تعترض عما قام به رغم فداحة ما ارتكب وعظم ما وقع فيه.
    الفلسطينيون يريدون من هذه الأنظمة أن تدرك أنها أخطأت وأجرمت، وأنها أساءت وأضرت، وأنها بما تقوم به مع العدو إنما هي تخون وتفرط، وترتكب في حق الشعب الفلسطيني والأمة العربية جريمةً لا تغتفر، بل إنها ترتكب خطيئةً كبرى ومعصية في جنب الله كبيرة، لا يغفرها لهم الله ورسوله والمسلمون، فهذه فلسطين هي الأرض المباركة، التي بارك الله فيها وفيما حولها، وفيها قدسه الشريف، وأقصاه المبارك، ومسرى رسوله الكريم، ومنها كان معراجه صلى الله عليه وسلم إلى السماوات العلى.
    فهذه الأرض ومقدساتها جزءٌ من ثوابت ديننا، وبعضٌ من نص قرآننا، وهي إرث أجدادنا وفتح أسلافنا، ووقف أجيالنا، مما لا يجوز التفريط فيه أو التنازل عنه، وإلا فلا نكون مسلمين، ولا ننتمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بصلة، وسيأتي زمانٌ تلعن فيه شعوبنا من فرط وخان، ومن انقلب وتآمر، فهذه أمةٌ لا تقيم على الضيم، ولا تعيش على الخسف، ولا تركن إلى المذلة، ولا يبقى فيها خائنٌ وذليل، ولا يعيش فيها متآمر ومع العدو متعاون، والتاريخ على هذا شاهد، وفيه من القصص الكثير، ومن عبر الماضي ما هو أكثر.
    شكراً لمن انتصر للفلسطينيين ولأهل غزة، وانبرى لمساعدتهم وهب لنجدتهم، ووقف إلى جانبهم ولم يناصر عليهم عدوهم، ولم يطعنهم بالخنجر في ظهرهم، إذ النصرة لا تكون بكسرة خبز وشربة ماء، ولا بوعدٍ بتسهيل وببضعة دنانير، إنما تكون النصرة بوقفة عزٍ وكلمة شرفٍ، فأهل فلسطين أحرارٌ أشرافٌ، نبلاءٌ أصلاءٌ، أهل شجاعةٍ وشهامة، وفيهم أنفةٌ وفروسية، فلا يقبلون أن يداووا إلا بطاهرٍ، ولا يرضون أن ينبت فيهم لحمٌ إلا من حلالٍ، ولا يرضون من عربيٍ إلا أن يكون شهماً تحركه غيرتُه، وتدفعه نشامتُه، ويقوده صدقُه وإخلاصُه، وولاؤُه وانتماؤُه، وعقيدتُه ودينُه.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر 2024 - 10:51