الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
سلام الله عليكم
كان يكفي وضع الروابط أخي القادري
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
آخر المواضيع بالصور
صور داخل الكعبة المشرفة
ما لا تعرفه عن الحجر الأسود
ما لا تعرفه عن غار حراء
/
/
/
/
منتدى تابع العامرية المغربية كاريكاتير
معلومات داخل المنتدى
التبادل الاعلاني
/
ٱمي ثم ٱمي ثم ٱمي
مقرىء القرآن الكريم روعة
القيمة المنتدى العامرية
المنتدى العامرية المغربية
حصة أوقات الصلاة شهريا
إخراج الزكاة عام 1437 هـ
موقع خاص بالزكاة
المواقع والمنتديات المفضلة
المحللون القضايا العربية
د. مصطفى اللداوي
عبد الباري عطوان
2 مشترك
الترجمة الإنجليزية التقريبية للعربية لـكلمة الشيخ أسامة بن لادن الأخيرة
Amer- ilias
- تاريخ التسجيل : 21/03/2010
عدد المساهمات : 2199
تاريخ الميلاد : 07/05/1970
العمر : 53
- مساهمة رقم 1
رد: الترجمة الإنجليزية التقريبية للعربية لـكلمة الشيخ أسامة بن لادن الأخيرة
من طرف Amer الأحد 22 مايو 2011 - 13:02
سلام الله عليكم
كان يكفي وضع الروابط أخي القادري
elkadiri- تاريخ التسجيل : 16/06/2010
عدد المساهمات : 12
تاريخ الميلاد : 23/02/1983
العمر : 41
- مساهمة رقم 2
الترجمة الإنجليزية التقريبية للعربية لـكلمة الشيخ أسامة بن لادن الأخيرة
من طرف elkadiri الأحد 22 مايو 2011 - 12:27
بسم الله الرحمان الرحيم
الترجمة الإنجليزية التقريبية للعربية لـكلمة الشيخ أسامة بن لادن الأخيرة
بحمد الله تعالى ، نحمده ، ونسأل لمساعدته والمغفرة نسعى له حماية من شرور أنفسنا داخل خطايا أعمالنا.
ومن يهده الله فلا مضل له، ومن كان في ضلال وقد أدى هاد.وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبدهو ورسوله.
وبعد ذلك أمتي مسلم :
نتابع معكم على طول هذا الحدث الكبير التاريخية.ونحن نشارك معكم الفرح والسعادة والبهجة والفرح.
نحن نفرح لفرحكم ، ونحن نحزن لجهودكم استغاثة.تهانينا لكم عن الانتصارات الخاص بك ، والله يرحم الشهداءوعلاج الجرحى الخاص ، والافراج عن سجناء الخاص.
هلت بمجد بني الإسلام أيام واختفى عن بلاد العرب حكام
طوت عروشا حتى جائنا خبرا فيه مخايل للبشرى واعلامالأمة دائما موجها وجهه يتوقعون فوز للخروج من علامات
في الشرق ، ولكن بدلا من ذلك ارتفعت
الشمس للثورة من الغرب. يشع من
يشع من الثورة وكانت
تونس ، والأمة في يسر ، وجوه الناس ومضيئة ، والحناجر
الحكام
واختنق ، وأصيبوا بالهلع اليهود من الاقتراب من هذا التهديد.
مع سقوط
الطاغية كما انخفض معاني الذل والخضوع والخوف ، و
نشأت القيد ،
ومعاني الحرية والكرامة والشجاعة والمبادرة. الرياح
التغيير تهب مع
والرغبة في التحرر ، وتونس زمام المبادرة. بالسرعة
الإضاءة
، واتخذ فرسان مصر ما تعلموه من الشعب الأبي لتونس
ميدان
التحرير. انطلقت ثورة أخرى كبيرة ، وثورة
ما كان عليه. ذلك
كانت
ثورة مصيرية بالنسبة لجميع من مصر والجامعة للأمة ، طالما أنها
تتمسك
للاتصال ربها.
وكانت
ثورة واحدة لا من المواد الغذائية والملابس ولكن واحدة من
الكرامة والتحدي ، ثورة من
التضحية والعطاء. كانت
مضاءة والنيل من
شهد
أعلى إلى أسفل ، وشباب الإسلام ومجده ونفوسهم تتوق للمرة
من أسلافهم.
واستولوا
على الشعلة من ميدان التحرير في القاهرة لإحباط
وقفت
الأنظمة الاستبدادية ، في مواجهة الشر ، وارتفع بقبضاتهم ضدها ، ولم يكن الخوف
من جنود. قدمت وعدا وأبقاها ،
لالذهن عالية صامدون ، و
يد مفيدة ، والثورة والوعد.
للمتمردين النبيلة في جميع البلدان :
الحفاظ
على زمام المبادرة ، وحذار من الحوار ، لأنه ليس هناك نقطة التقاء في منتصف
الطريق بين أهل البر وأهل الخداع. حاشا على حد سواء.
تذكر أن الله قد
وضعت عليكم الأيام التي سيكون لها آثار. كنت لهم
الفرسان والقادة ، وبين يديك والعهود وحفظ.
الأمة لكم على هذا الذكرى
المجيدة ، مواصلة بذلك المسار ، ولا تخف من الصعوبات.
------------
وقد
رقد بدأت الرحلة إلى الهدف ، والشخص النبيل بدأت المسيرة مع
وعندما
يكون الشخص النبيل يبدأ آذار / مارس ، وقال انه لن تتعب ولا تتوقف.
وقال
انه لن يتوقف ما لم يتم الوفاء الأهداف المعلنة ، وتأمل مجتمعة ، مع
الله
إذن. ثورة الخاص بك هو
المعلم ومكان أمل للأذى والجرحى.
لديك
إصدار الحزن الكبير من الأمة ، لذلك قد يخفف عنك من الله بك
أحزان.
لقد حققتم آمالا
كبيرة ، لذلك قد تفي الله آمالك.
المسار
الذي جلب إلى وقف وقفة مع المضربين ، مع اليأس خلفك والأمل
قبل أن تكتب.
واستعاد
المجد عن طريق الدم ، والموت الاسود دفاع عن أوكارها.
من
التضحيات روحه النبيلة لربه صد الخداع بهم ، كيف يمكن لهذا الشخص
اللوم؟
يا
أبناء الأمة مسلم بلدي :
قبل أن
هناك مفترق طرق خطير وفرصة كبيرة وتاريخية ونادرة ل
تقدم
الأمة وتصبح المحررة من خدمة أهواء الحكام ، من صنع الإنسان
القوانين ، والهيمنة الغربية. فهو إثم كبير والجهل كبيرة
لهذه النفايات
فرصة
أن الأمة قد طال انتظاره عقودا كثيرة ، لذلك أعتبر وتدمير
الأصنام والوثنيين ،
وإقامة العدل والإيمان.
وفي
هذا الصدد ، أود أن أذكر الناس المؤمنين بأن إنشاء مجلس لتقديم
الرأي
والمشورة
للشعب مسلم على جميع النقاط المهم هو واجب مع أحكام الشريعة الإسلامية.
هذا هو
المهم
بالنسبة لبعض الناس الذين كانوا متحمس نصحته بضرورة
القضاء
على هذه الأنظمة الظالمة والذين هم موثوق على نطاق واسع بين الجماهير مسلم.
ذلك
وعليهم
أن يبدأ هذا المشروع ، وتعلن ذلك في وقت قريب ، بعيدة عن السيطرة
على
الحكام
القمعية ، وتأسيس مركز للقيادة التي تواكب الأحداث ، والعمل في
خطوط
متوازية والتي تغطي جميع احتياجات الأمة ، مع الاستفادة من
اقتراحات
أولئك
الذين لديهم سلطة باهظة في هذه الأمة ، واللجوء إلى البحث المؤهلين
مراكز وشعب ذكي بين
أهل العلم ، من أجل إنقاذ
الناس الذين
يقاتلون لاسقاط الطغاة وأبناؤها يقتلون ، و
لتقديم
المشورة للأشخاص الذين لديهم بالفعل جلب أسفل بعض الركائز للحكام
الخطوات اللازمة
لحماية الثورة وتحقيق أهدافها.
وبالمثل
، والتعاون مع الناس الذين الثورة لم تبدأ بعد ، وذلك ل
تحديد ساعة الصفر ، وما لها
من الشروط المسبقة. تأخير يزيد
من فرص
ضياع الفرصة ، والتحرك
قبل وقتها يزيد من عدد الضحايا. و
وأعتقد
أن رياح التغيير سوف يشمل العالم الإسلامي كله ، مع الله
إذن. وينبغي
أن يستعد الناس ما هو ضروري وليس من خلال الذهاب مع
شيء
قبل استشارة شعب مؤمن من الخبرة ، والذين البقاء بعيدا عن
نصف الحلول ويصادق الظالمين وقد قيل :
الرأي قبل شجاعة الشجعان. الرأي الأول ،
والشجاعة تأتي في المرتبة الثانية أمتى المسلم :
وقد شهدت العقود القليلة الماضية العديد من الثورات التي ابتهج الناس ،
ولكن ثم انها ذاقت بسرعة عذاباتهم. المسار للحفاظ على الأمة
ولها الثورات اليوم من
ضياع والظلم لإطلاق ثورة الوعي و
تصحيح المصطلحات
في معظم المجالات ، وخصوصا الأساسية منها. أهم
ومن
بين هذه الركيزة الأولى للإسلام ، وبين الكتب الجيدة التي كانت مكتوبة
على
الموضوع
هو "المفاهيم التي يجب أن تصحح" من قبل الشيخ محمد قطب.
ضعف الوعي في
كثير من أبناء الأمة التي هي نتيجة لخطأ
نشر الثقافة من
قبل الحكام لعقود عديدة هي المأساة الكبرى. وغيرها من المآسي
الأمة
ليست سوى نتيجة لهذا : ثقافة الإذلال والإهمال ، وتقديم ، و
إعطاء
الطاعة المطلقة للحكام -- عبادة لهم ، وليس الله -- والتخلي عن
أهم
الحقوق الدينية والدنيوية لهم ، وجعل مبادئ القيم ، ،
والناس
تدور في مدارها ، مما يجعل الرجل يفقد إنسانيته ، ويجعله تشغيل
وراء
الحاكم وإرادته دون وعي أو بصيرة ، لتصبح المتملقين.
إذا
كان الناس الخير ، فإنها فعل الخير ، وإذا كان الناس سيئة ، وانهم سيفعلون سيئة ،
الأمر الذي يجعل
هؤلاء
الناس على المنتج الذي يمكن ان تفعله مع الحاكم كما يشاؤون. هؤلاء هم ضحايا
القمع
والظلم في بلادنا ، ومنهم حكام يبرز أن أصرخ باسمهم
والوقوف في خنادقهم. وسعى الحكام لجعل الناس تتخلى
عن معظم
الحقوق
المهمة التي أعطاها الله لهم ، حتى تخريب عقول الأمة
والمهمشة
حكمها في الشؤون العامة المهمة بالحصول على تعاون الجهود التي
تبذلها
وسائل
الاعلام والمؤسسات الدينية الحكومية وذلك لمنحهم الشرعية. خدعوا
أعين الناس
وإرادتهم وعقولهم وروج لالوثنية سيادة و
ثبت في
زورا باسم الدين والوطن ، بحيث يمكن للناس أن احترام
ووضعها في نفوسهم ،
وحتى كبار السن سوف تنظر فيه المقدسة. والشباب
ليست في مأمن من ذلك. الشباب الذين هم مسؤوليتنا
ويولدون في البراءة. أنها
قتل
براءتهم بلا ضمير ولا رحمة ، وجعل أكثر من البالغين من العمر أرذله
هذا وجعل الشبان الصغار تصبح. وزاد الطغاة طغيانهم ، و
زيادة الظالمين ظلمهم.
فماذا تنتظرون؟ حفظ أنفسكم وأولادكم ،
لإتاحة الفرصة له
القادمة ،
خاصة بعد أن اتخذت شباب الأمة على أعباء الثورة
وعلى المآسي والرصاص من الطغاة
وتعذيبهم. ومهدت الطريق
مع
تضحياتهم وأنشأت جسرا للحرية بدمائهم.
شبان في مقتبل
الحياة مطلق
العالم من الذل والهزيمة ، وإشراك كرامة أو الموت. تفعل
-----
الحكام
يدركون أن الشعب لم يقم ولن يعود حتى وفاء بالوعود ،
بإذن الله تعالى.
وختاما
:
وازداد
ظلم كبير في بلادنا إلى حد كبير ، وكنا في وقت متأخر جدا
إدانة وتغييره. أيا كان ينبغي أن يبدأ
إنهاء ما لديه فقط ، و
إن الله جعل
منه منتصرا. وينبغي أن كل من
لم يبدأ إعداد المعدات اللازمة ل
المسألة
وعلى اجترار الحديث الصحيح لرسول الله ، والصلاة والسلام
الله عليه وسلم ، عندما قال
:
----
"لم
يحدث ابدا انه تم ارسال نبي قبلي الله تجاه وطنه الذي لم
بين شعبه
يطاع (له) تلاميذه وأصحابه الذين اتبعوا وطرقه
قيادته. ثم جاء من بعدهم
من يخلفهم الذين قالوا مهما فعلوا
ليس الممارسة ، ويمارس كل ما لم
أمروا به. هو الذي سعى
ضدهم مع ويده
المؤمن : هو الذي سعى ضدهم مع لسانه
كان مؤمنا ،
وكان الذين جاهدوا ضد لهم قلبه وكان مؤمنا
أبعد من ذلك لا يوجد
أي نية حتى وصلت الى حد حبة خردل. "
وقال أيضا :
فقول الحق للطاغي هو العز هو البشرى
هو الدرب إلى الدنيا هو الدرب إلى الأخرة
فإن شئت فمت عبدا وإن شئت فمت حرا.
حتى إذا كنت ترغب ، يمكنك يموت عبدا.
يا الله ، وفتح الطريق أمام أولئك الذين يرغبون في إقامة الدين الخاص بك مع النصر ،
الخاص بك مع النصر ،ويمنحهم الصبر ، والنجاح ،
واليقين.
يا
الله ، وإعطاء التوجيهات لهذه الأمة فيها الناس الذين يطيعون انت
كريمة
وإذلال الناس
الذين يعصون لك ، والذي هو زجر والخير
يحظر
الشر.
يا
الله ، تعطينا خير في هذا العالم وفي الآخرة ، وينقذنا من عذاب
الجحيم.
يا الله ، وتعزيز ضعفنا ، واصلاح الكسور لدينا ، وجعل أقدامنا ثابتة.
يا الله ، ومهاجمة الحكام المحلية والدولية الظالمة
وجعل لنا الغلبة على ظالم الناس.
وصلواتنا كلها مشاركة
الحمد لله رب العالمين.
جمادى الأولى 1432 الموافق أبريل 2011
جديد! انقر على الرابط لعرض الترجمات البديلة.
رابط مباشر
/ http://www.archive.org/download/osod_g9/doc.pdf
http://ia600602.us.archive.org/3/items/osod_g9/doc.pdf
وهذ النص بالإنجليزية
All praise to Allah, we praise Him, and we ask for His assistance and forgiveness. We seek
His protection from the evils within ourselves and the sins of our actions. Whomever
Allah guides is not led astray, and whoever is led astray has no guide. I bear witness that
there is no god but Allah, alone without partner, and I bear witness that Muhammad is
His slave and Messenger. Thereafter:
------
My Muslim Ummah:
We follow along with you this great historical event. We share with you the joy and
happiness and the delight and gladness. We rejoice for your joy, and we grieve for your
distress. Congratulations to you for your triumphs, and may Allah have mercy on your
martyrs, treat your wounded, and release your prisoners. Thereafter:
----
Days of glory came to the people of Islam, and meanwhile rulers departed from the lands of the
Arabs.
Possessing thrones until the the news came to us with indications of glad tidings.
----
The Ummah always directed its face expecting a victory to emerge from signs in the East,
but instead the sun of the revolution rose from the West. The revolution radiated from
Tunisia, and the Ummah was pleased, the faces of the people were illuminated, the throats
of the rulers were choked, and the Jews were alarmed by the closeness of the threat.
With the fall of the tyrant also fell the meanings of humiliation, submission, fear, and
limitation, and the meanings of freedom, dignity, courage, and initiative arose. The winds
of change were blowing with desire for liberation, and Tunisia took the lead. As quick as
lighting, the knights of Egypt took what they learned from the noble people of Tunisia to
Tahrir Square. Another great revolution was launched, and what a revolution it was. It
was a fateful revolution for all of Egypt and the whole of the Ummah, so long as it adheres
to the connection to its Lord. The revolution was not one of food and clothing but one of
dignity and defiance, a revolution of sacrifice and giving. The Nile was illuminated from
top to bottom, and the youth of Islam saw their glory and their souls yearning for the time
of their ancestors. They took over the torch from Tahrir Square in Cairo to frustrate the
tyrannical regimes, stood in the face of evil, rose their fists against it, and did not fear its
soldiers. They made a promise and kept it, for the high-minded are steadfast, and the
hands are helpful, and the revolution has promise.
To the noble rebels in all countries:
Maintain the initiative, and beware of dialogue, for there is no half-way meeting point
between the people of righteousness and the people of deception. Far be it from both.
Remember that Allah has placed upon you days that will have an aftermath. You are their
knights and leaders, and in your hands are the reigns. The Ummah has saved you for this
glorious event, so continue the path, and do not be afraid of difficulties.
------------
The journey to the target has begun, and the noble person has begun the march with
determination.
And when the noble person begins the march, he will not tire nor stop.
He will not stop unless the stated goals and combined hopes are fulfilled, with Allah's
permission. Your revolution is the landmark and place of hope for the hurt and wounded.
You have released great sorrow from the Ummah, so may Allah relieve you of your
sorrows. You have achieved great hopes, so may Allah fulfill your hopes.
---------
The path brought you to a stop with a striking pause, with desperation behind you and hope
before you.
Glory is regained by blood, and lions die defending their dens.
Whoever sacrifices his noble soul for his Lord repelling their deception, how can this person be
blamed?
O sons of my Muslim Ummah:
Before you there is a dangerous crossroads and a great, historic, and rare opportunity for
advancing the Ummah and becoming liberated from serving the whims of the rulers, manmade
laws, and Western domination. It is a great sin and great ignorance to waste this
opportunity that the Ummah has awaited for many decades, so take it and destroy the
idols and pagans, and establish justice and faith.
In this respect, I remind the faithful people that the creation of a council to offer opinion
and advice to the Muslim people on all the important points is a Shariah duty. This is
important for some of the zealous people who had advised earlier of the necessity of
eradicating these unjust regimes and who are widely trusted among the Muslim masses. It
is upon them to begin this project and announce it soon, detached from the control of the
oppressive rulers, and establish a command center that keeps up with events, working in
parallel lines that cover all of the Ummah's needs, while benefiting from the suggestions of
those with the prohibitive authority in this Ummah, and to resort to the qualified research
centers and the intelligent people among the people of knowledge, in order to save the
people who are fighting to bring down their tyrants and whose sons are being killed, and
to advise the people who have already brought down some of the pillars of the rulers of
the necessary steps to protect the revolution and achieve its aims.
And likewise, cooperate with people whose revolution has not been launched yet, so as to
specify the zero hour and what its pre-requisites are. Delay increases the chances of
missing the opportunity, and moving before its time increases the number of victims. And
I think that the winds of change will encompass the whole Islamic world, with Allah's
permission. The people should prepare what is necessary and not go through with
something before consulting the faithful people of experience, who stay away from halfsolutions
and befriending the oppressors. And it has been said:
--------
Opinion comes before the courage of the brave. Opinion is first, and courage comes second.
My Muslim Ummah:
The past few decades have witnessed several revolutions for which people rejoiced, but
then they quickly tasted their afflictions. The path to preserve the Ummah and its
revolutions today from loss and injustice is to launch a revolution of awareness and
correction of terms in most of the fields, and especially the basic ones. The most important
among them is the first pillar of Islam, and among the good books that were written on the
subject is “Concepts that Must be Corrected” by Sheikh Muhammad Qutb.
The weak awareness in many of the sons of the Ummah that is a result of the wrong
culture spread by the rulers for many decades is the grand tragedy. The other tragedies of
the Ummah are merely a result of this: the culture of humiliation, neglect, submission, and
giving absolute obedience to the rulers - worship them and not Allah - and giving up the
most important religious and worldly rights to them, and making the values, principles,
and people revolve in their orbit, making man lose his humanity, and making him run
behind the ruler and his will without awareness or insight, becoming sycophants.
If people do good, they will do good, and if people do bad, they will do bad, which makes
these people a product that the ruler can do with as they please. Those are the victims of
oppression and injustice in our lands, whom the rulers brought out to shout their name
and stand in their bunkers. The rulers had sought to make people give up their most
important rights that Allah had given to them, so they sabotaged the minds of the Ummah
and marginalized its rule in the important public affairs by co-opting the efforts of the
media and religious governmental institutions so as to give them legitimacy. They tricked
the eyes of people and their will and minds and promoted the paganism of the rule and
established it falsely in the name of religion and the homeland, so that people can respect
it and place it in their souls, and so that the elderly would consider it holy. And the youth
are not safe from it. The youth who are our responsibility and are born in innocence. They
murdered their innocence without conscience nor mercy, making the adults grow old over
this and making the young become youths. The tyrants increased their tyranny, and the
oppressors increased their oppression.
So what are you waiting for? Save yourselves and your children, for the opportunity has
come, especially after the youth of the Ummah had taken on the burdens of the revolution
and its tragedies and the bullets of the tyrants and their torture. They paved the road with
their sacrifices and established the bridge of freedom with their blood. Youths in the prime
of life divorced the world of humiliation and defeat, engaging dignity or death. Do the
-----
rulers realize that the people have left and will not return until they fulfill the promises,
with Allah the Almighty's permission.
And in conclusion:
The great injustice in our country has increased to a large extent, and we were very late in
condemning and changing it. Whoever begins should finish what he has started, and
Allah will make him victorious. Whoever has not begun should prepare equipment for the
matter and ruminate on the authentic Hadith of the Messenger of Allah, prayers and peace
of Allah be upon him, when he said:
----
“Never a Prophet had been sent before me by Allah towards his nation who had not
among his people (his) disciples and companions who followed his ways and obeyed
his command. Then there came after them their successors who said whatever they did
not practice, and practiced whatever they were not commanded to do. He who strove
against them with his hand was a believer: he who strove against them with his tongue
was a believer, and he who strove against them with his heart was a believer and
beyond that there is no faith even to the extent of a mustard seed. ”
And he also said:
----
Saying the truth to the tyrant is dignity and glad tidings.
It is the path to this world. It is the path to the afterlife.
So if you wish, you can die a slave. And if you wish, you can die a free man.
O Allah, open the way for those who wish to establish Your religion with victory, and
grant them patience, success, and certainty.
O Allah, give guidance to this Ummah in which the people who obey You are dignified
and the people who disobey You are humiliated, and in which goodness is enjoined and
evil is forbidden.
O Allah, give us good in this world and in the afterlife, and save us from the torture of
hell.
O Allah, strengthen our weakness, and mend our fractures, and make our feet steadfast.
O Allah, attack the local and international unjust rulers, and make us victorious over the
unjust people.
And our last prayers are all praise to Allah, Lord of the Worlds.
Jumada Al Awwal 1432
April 2011
» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر جمادى الثانية عام 1445هـ الموافق دجنبر 2023م يناير 2024م GMT+1 شمال المغرب تطوان
» وفاة العلامة العياشي أفيلال المغرب تطوان عن عمر يناهز 82 سنة
» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر ذي الحجة عام 1444هـ الموافق يونيو يوليوز 2023م GMT+1 شمال المغرب تطوان
» في عيد المقاومة ويوم التحرير لفلسطين عهدٌ ووعدٌ
» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر ذو القعدة عام 1444هـ الموافق ماي يونيو 2023م GMT+1 شمال المغرب تطوان
» الجنرال محمد بريظ، المفتش العام الجديد للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية
» محمد بن سلمان آل سعود
» الفنان السوري محمد قنوع توفي مساء اليوم السبت، في إثر احتشاء في عضلة القلب، عن عمر ناهز الـ 49 عاماً
» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر شوال عام 1444هـ الموافق أبريل ماي 2023م بتوقيت +1 GMT المغرب تطوان
» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر شعبان عام 1444هـ الموافق فبراير مارس 2023م GMT+1 المغرب تطوان
» حـصة أوقات الـصلاة لـشهر رجب عام 1444هـ الموافق يناير فبراير 2023م GMT+1 المغرب تطوان